منبر سنار التعليمى
.•:*¨`*:• السلام عليكم .•:*¨`*:•
نور المنتدى بوجودكم
نتشرف بتسجيلاتكم و برغباتكم

انضموا الينا 10/في هديه في الطَّاعون، وعلاجه، والاحتراز منه Flower2 لا تبخلونا باقتراحتكم و ردودكم
تقبلوا تحياتنا مع أحلى منتدى
منتديات منبر سنار التعليمى
.•:*¨`*:• الإدارة.•:*¨`*:•[center][center]
10/في هديه في الطَّاعون، وعلاجه، والاحتراز منه 829894


منبر سنار التعليمى
.•:*¨`*:• السلام عليكم .•:*¨`*:•
نور المنتدى بوجودكم
نتشرف بتسجيلاتكم و برغباتكم

انضموا الينا 10/في هديه في الطَّاعون، وعلاجه، والاحتراز منه Flower2 لا تبخلونا باقتراحتكم و ردودكم
تقبلوا تحياتنا مع أحلى منتدى
منتديات منبر سنار التعليمى
.•:*¨`*:• الإدارة.•:*¨`*:•[center][center]
10/في هديه في الطَّاعون، وعلاجه، والاحتراز منه 829894




أهلا وسهلا بك إلى منبر سنار التعليمى.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك رواية ضياء الماء
شارك اصدقائك شارك اصدقائك رواية باب الريح
شارك اصدقائك شارك اصدقائك رواية صراحة مدعومة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك رواية الصكوك
شارك اصدقائك شارك اصدقائك رواية الصافى
شارك اصدقائك شارك اصدقائك رواية ضياع الدّر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك منظمة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك عناوين الصحف الرياضية الصادرة اليوم الاحد 24 ابريل 2016
شارك اصدقائك شارك اصدقائك لغز
شارك اصدقائك شارك اصدقائك لغز
شارك اصدقائك شارك اصدقائك لغز
شارك اصدقائك شارك اصدقائك لغز
شارك اصدقائك شارك اصدقائك لغز
الثلاثاء 28 مايو 2019, 9:47 am
السبت 25 مايو 2019, 2:48 pm
الخميس 14 ديسمبر 2017, 11:31 pm
الأحد 10 ديسمبر 2017, 9:05 pm
الإثنين 20 نوفمبر 2017, 3:55 pm
الإثنين 20 نوفمبر 2017, 3:53 pm
الأربعاء 19 أبريل 2017, 11:53 pm
الأحد 24 أبريل 2016, 9:37 am
الجمعة 15 أبريل 2016, 12:54 pm
الجمعة 15 أبريل 2016, 12:51 pm
الجمعة 15 أبريل 2016, 12:47 pm
الجمعة 15 أبريل 2016, 12:40 pm
الجمعة 15 أبريل 2016, 12:35 pm
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!


Place holder for NS4 only


منبر سنار التعليمى :: منبر الطب والعلوم الصحية :: منبر الطب والعلوم الصحية :: منتدى التثقيف الطبى والتوعية الصحية

شاطر

10/في هديه في الطَّاعون، وعلاجه، والاحتراز منه Emptyالأربعاء 09 سبتمبر 2015, 10:20 pm
المشاركة رقم:
مشرف منتدى

swarya

إحصائية العضو

الجنس : انثى
الدولة : السودان
مذاجى : فرحان
مشاركاتى مشاركاتى : 0
نقاطى نقاطى : 35267
السٌّمعَة السٌّمعَة : 4
عدد المساهمات : 345
تاريخ التسجيل : 09/05/2015
احترام قوانين المنتدى : 10/في هديه في الطَّاعون، وعلاجه، والاحتراز منه 111010
مُساهمةموضوع: 10/في هديه في الطَّاعون، وعلاجه، والاحتراز منه


10/في هديه في الطَّاعون، وعلاجه، والاحتراز منه


في هديه في الطَّاعون، وعلاجه، والاحتراز منه

فى ((الصحيحين)) عن عامر بن سعد بن أبى وَقَّاصٍ، عن أبيه، أنه سمعه يَسأَلُ أُسَامَةَ بن زيدٍ: ماذا سمِعْتَ من رسول الله صلى الله عليه وسلم فى الطاعون؟ فقال أُسامةُ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الطاعُونُ رِجْزٌ أُرْسِلَ عَلَى طائفةٍ من بنى إسرائيلَ، وعَلَى مَن كان قَبْلَكم، فإذا سَمِعْتُم به بأرضٍ، فَلا تَدْخُلوا عليه، وإذا وَقَعَ بأرضٍ وأنْتُم بها، فلا تَخُرُجوا منها فِرَاراً مِنْهُ)).

وفى ((الصحيحين)) أيضاً: عن حَفْصَةَ بنت سِيرِينَ، قالت: قال أنسُ ابن مالكٍ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الطَّاعُونُ شهادةٌ لكلِّ مُسْلِم)).

الطاعون من حيث اللُّغة: نوعٌ من الوباء، قاله صاحب ((الصحاح))، وهو عند أهل الطب: ورمٌ ردئ قتَّال يخرج معه تلهُّب شديد مؤلم جداً يتجاوز المقدار فى ذلك، ويصير ما حوله فى الأكثر أسود أو أخضر، أو أكمد، ويؤول أمره إلى التقرح سريعاً. وفى الأكثر، يحدث فى ثلاثة مواضع: فى الإِبْط، وخلف الأُذن، والأرنبة، وفى اللحوم الرخوة.

وفى أثر عن عائشة: أنها قالت للنبىِّ صلى الله عليه وسلم: الطعن قد عرفناه، فما الطاعون؟ قال: ((غُدَّةٌ كَغُدَّةِ البَعيرِ يَخْرُجُ فى المَرَاقِّ والإِبْط)).

قال الأطباء: إذا وقع الخُرَّاجُ فى اللحوم الرخوة، والمغابن، وخلف الأُذن والأرنبة، وكان من جنس فاسد، سُمِّى طاعوناً، وسببُه دم ردئ مائل إلى العُفونة والفساد، مستحيل إلى جوهر سُمِّىٍّ، يفسِدُ العضوَ ويُغيِّر ما يليه، وربما رَشَح دَماً وصديداً، ويؤدِّى إلى القلب كيفية رديئة، فيحدث القىء والخفقان والغَشى، وهذا الاسم وإن كان يَعُمُّ كُلَّ ورم يؤدى إلى القلب كيفية رديئة حتى يصيرَ لذلك قتَّالاً، فإنه يختصُّ به الحادث فى اللَّحم الغُددى، لأنه لرداءته لا يقبلُه من الأعضاء إلا ما كان أضعف بالطبع، وأردؤُه ما حدث فى الإبط وخلفَ الأُذن لقربهما من الأعضاء التى هى أرأس، وأسلمه الأحمر، ثم الأصفر. والذى إلى السواد، فلا يفلت منه أحدٌ.

ولما كان الطاعون يكثر فى الوباء، وفى البلاد الوبيئة، عُبِّر عنه بالوباء، كما قال الخليل: الوباء: الطاعون. وقيل: هو كل مرض يعم.

والتحقيقُ أنَّ بين الوباء والطاعون عموماً وخصوصاً، فكلُّ طاعونٍ وباءٌ، وليس كلُّ وباءٍ طاعوناً، وكذلك الأمراضُ العامة أعمُّ من الطاعون، فإنه واحد منها، والطواعينُ خرَّاجات وقروح وأورام رديئة حادثة فى المواضع المتقدم ذكرها.

قلت: هذه القروح، والأورام، والجراحات، هى آثار الطاعون، وليست نفسَه، ولكن الأطباء لما لم تُدرك منه إلا الأثر الظاهر، جعلوه نفسَ الطاعون.

والطاعون يُعَبَّر به عن ثلاثة أُمور:

أحدها: هذا الأثر الظاهر، وهو الذى ذكره الأطباء.

والثانى: الموت الحادث عنه، وهو المراد بالحديث الصحيح فى قوله: ((الطاعونُ شَهادةٌ لكلِّ مُسلمٌ)).

والثالث: السبب الفاعل لهذا الداء، وقد ورد فى الحديث الصحيح: ((أَنهُ بقيةُ رِجز أُرسِلَ عَلى بَنِى إسرائيلَ))، وورد فيه: ((أنهُ وَخْزُ الجنِّ))، وجاء: ((أنهُ دَعوةُ نبىّ)).

وهذه العلل والأسباب ليس عند الأطباء ما يدفعها، كما ليس عندهم ما يدل عليها، والرُّسُلُ تُخبر بالأمور الغائبة، وهذه الآثار التى أدركوها من أمر الطاعون ليس معهم ما ينفى أن تكون بتوسط الأرواح، فإن تأثيرَ الأرواح فى الطبيعة وأمراضها وهلاكها أمر لا ينكره إلا مَنْ هو أجهلُ الناس بالأرواح وتأثيراتِها، وانفعالِ الأجسام وطبائعها عنها، واللهُ سبحانه قد يجعل لهذه الأرواح تصرفاً فى أجسام بنى آدمَ عند حدوث الوباء، وفسادِ الهواء، كما يجعل لها تصرفاً عند بعضِ المواد الرديئة التى تُحدث للنفوس هيئة رديئة، ولا سيما عند هيجان الدم، والمِرَّةِ السوداء، وعند هَيجان المنَىّ، فإنَّ الأرواح الشيطانية تتمكن مِن فعلها بصاحب هذه العوارض ما لا تتمكَّن من غيره، ما لم يدفعها دافع أقوى من هذه الأسباب من الذِّكر، والدعاء، والابتهال والتضرع، والصَّدَقة، وقراءة القرآن، فإنه يستنزل بذلك من الأرواح المَلَكية ما يقهُر هذه الأرواح الخبيثَة، ويُبطل شرَّها ويدفع تأثيرَها. وقد جرَّبنا نحنُ وغيرُنا هذا مراراً لا يُحصيها إلا الله، ورأينا لاستنزالِ هذه الأرواح الطيبة واستجلابِ قُربها تأثيراً عظيماً فى تقوية الطبيعة، ودفع المواد الرديئة، وهذا يكون قبل استحكامها وتمكنها، ولا يكاد ينخرم، فمَن وفَّقه الله، بادر عند إحساسه بأسباب الشر إلى هذه الأسباب التى تدفعها عنه، وهى له من أنفع الدواء، وإذا أراد الله عَزَّ وجَلَّ إنفاذَ قضائه وقَدَره، أغفل قلبَ العبد عن معرفتها وتصوُّرِها وإرادتها، فلا يشعر بها، ولا يُريدها، ليقضى الله فيه أمراً كان مفعولاً.

وسنزيد هذا المعنى إن شاء الله تعالى إيضاحاً وبياناً عند الكلام على التداوى بالرُّقَى، والعُوَذ النبوية، والأذكار، والدعوات، وفعل الخيرات، ونُبيّن أن نِسبة طب الأطباء إلى هذا الطب النبوى، كنسبة طب الطرْقية والعجائز إلى طبهم، كما اعترف به حُذَّاقهم وأئمتهم، ونبين أن الطبيعة الإنسانية أشد شىء انفعالاً عن الأرواح، وأن قُوَى العُوَذ، والرُّقَى، والدعوات، فوق قُوَى الأدوية، حتى إنها تُبطل قُوَى السموم القاتلة.

والمقصود: أنَّ فساد الهواء جزء من أجزاء السبب التام، والعِلَّة الفاعلة للطاعون، فإن فساد جوهر الهواء الموجِبُ لحدوث الوباء وفساده، يكون لاستحالة جوهره إلى الرداءة، لغلبة إحدى الكيفيات الرديئة عليه، كالعفونة، والنَّتَن، والسُّمِّيّة فى أى وقت كان من أوقات السنة، وإن كان أكثر حدوثه فى أواخر الصيف، وفى الخريف غالباً لكثرة اجتماع الفضلات المرارية الحادة وغيرها فى فصل الصيف، وعدم تحللها فى آخره، وفى الخريف لبرد الجو، ورَدْغَة الأبخرة والفضلات التى كانت تتحلل فى زمن الصيف، فتنحصر، فتسخن، وتعفن، فتحدث الأمراض العفنة، ولا سيما إذا صادفت البدن مستعداً، قابلاً، رهِلاً، قليل الحركة، كثيرَ المواد، فهذا لا يكاد يُفْلِت مِن العطب.

وأصحُّ الفصول فيه فصل الربيع؛ قال ((بقراط)): إن فى الخريف أشد ما تكون من الأمراض، وأقتل، وأما الربيعُ، فأصحُّ الأوقات كلها وأقلُّها موتاً، وقد جرت عادةُ الصيادلة، ومجهزى الموتى أنهم يستدينونَ، ويتسلِّفون فى الربيع والصيف على فصل الخريف، فهو ربيعُهم، وهم أشوقُ شىء إليه، وأفرحُ بقدومه.

وقد روى فى حديث: ((إذا طَلعَ النَّجْمُ ارْتَفَعَت الْعَاهَةُ عن كلِّ بَلَدٍ)). وفُسِّر بطلوع الثُّريا، وفُسِّر بطلوع النبات زمن الربيع، ومنه: {وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَان} [الرحمن : 6]، فإنَّ كمال طلوعه وتمامَه يكون فى فصل الربيع، وهو الفصل الذى ترتفع فيه الآفات.

وأما الثُّريا، فالأمراض تكثر وقت طلوعها مع الفجر وسقوطها.

قال التَّمِيمىُّ فى كتاب ((مادة البقاء)): أشدُّ أوقات السنة فساداً، وأعظُمها بلية على الأجساد وقتان، أحدهما: وقتُ سقوط الثُّريا للمغيب عند طلوع الفجر. والثانى: وقت طلوعها من المشرِق قبل طلوع الشمس على العالَم، بمنزلة من منازل القمر، وهو وقت تصرُّمِ فصل الربيع وانقضائه، غير أن الفسادَ الكائن عند طلوعها أقلُّ ضرراً من الفساد الكائن عند سقوطها.

وقال أبو محمد بن قتيبة: يقال: ما طلعت الثُّريا ولا نأتْ إلا بعَاهة فى النَّاس والإِبْل، وغروبُها أعْوَهُ من طلوعها.

وفى الحديث قولٌ ثالث ولعله أولى الأقوال به أنَّ المراد بالنَّجْم: الثُّريا، وبالعاهة: الآفة التى تلحق الزروع والثمار فى فصل الشتاء وصدر فصل الربيع، فحصل الأمن عليها عند طلوع الثُّريا فى الوقت المذكور، ولذلك نهى صلى الله عليه وسلم عن

بيع الثمرة وشرائها قبل أن يبدُوَ صلاحُها. والمقصود: الكلام على هَدْيِه صلى الله عليه وسلم عند وقوع الطاعون.




توقيع : swarya








الــرد الســـريـع
..



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



10/في هديه في الطَّاعون، وعلاجه، والاحتراز منه Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة