منبر سنار التعليمى |
.•:*¨`*:• السلام عليكم .•:*¨`*:• نور المنتدى بوجودكم نتشرف بتسجيلاتكم و برغباتكم انضموا الينا لا تبخلونا باقتراحتكم و ردودكم تقبلوا تحياتنا مع أحلى منتدى منتديات منبر سنار التعليمى .•:*¨`*:• الإدارة.•:*¨`*:•[center][center] |
منبر سنار التعليمى |
.•:*¨`*:• السلام عليكم .•:*¨`*:• نور المنتدى بوجودكم نتشرف بتسجيلاتكم و برغباتكم انضموا الينا لا تبخلونا باقتراحتكم و ردودكم تقبلوا تحياتنا مع أحلى منتدى منتديات منبر سنار التعليمى .•:*¨`*:• الإدارة.•:*¨`*:•[center][center] |
أهلا وسهلا بك إلى منبر سنار التعليمى. |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
الرئيسية أحدث الصور التسجيل دخول |
|
|
الثلاثاء 01 ديسمبر 2015, 4:27 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||||||||||
كبير المشرفين
| موضوع: ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﻧﺰﺍﺭ ﻗﺒﺎﻧﻲ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﻧﺰﺍﺭ ﻗﺒﺎﻧﻲ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﻧﺰﺍﺭ ﻗﺒﺎﻧﻲ ﻳﻠﻘﻰ ﻗﺼﻴﺪﺗﻪ ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻘﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺿﻤﺖ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً ﺷﻌﺮﻳﺎً ﻓﻲ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﻋﺎﻡ 1962 ﻡ ﻓﻮﻗﻊ ﺑﺼﺮﻩ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﺪﻭ ﺑﻘﺼﻴﺪﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﺘﺎﺓ ﻋﺮﺍﻗﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻨﺎﺕ ، ﺷﺪﻳﺪﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ، ﻣﻠﻴﺤﺔ ﺍﻟﻘﻮﺍﻡ ، ﺗﻼﻗﺖ ﺃﺑﺼﺎﺭﻫﻤﺎ ﻣﺮﺍﺕ ﻭﻣﺮﺍﺕ ﻓﻮﻗﻌﺖ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻪ ، ﻓﻬﺎﻡ ﺑﻬﺎ. ﺳﺄﻝ ﻋﻨﻬﺎ ، ﻓﻌﻠﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﻠﻘﻴﺲ ﺍﻟﺮﺍﻭﻱ ، ﺗﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﺍﻷﻋﻈﻤﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺃﻧﻴﻖ ، ﻳﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺮ ﺩﺟﻠﺔ ، ﻓﺘﻘﺪﻡ ﻟﺨﻄﺒﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺑﻴﻬﺎ ، ﻭﻷﻥ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻻ ﻳﺰﻭﺟﻮﻥ ﻣﻦ ﺗﻐﺰﻝ ﻓﻲ ﺍﺑﻨﺘﻬﻢ ، ﻟﻢ ﻳﻮﺍﻓﻖ ، ﻓﻌﺎﺩ ﻧﺰﺍﺭ ﺣﺰﻳﻨﺎً ﺇﻟﻰ ﺃﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻔﺎﺭﺓ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ. ﻇﻠﺖ ﺻﻮﺭﺓ ﺑﻠﻘﻴﺲ ﺗﺪﺍﻋﺐ ﺧﻴﺎﻟﻪ ﻭﻻ ﺗﻐﺮﺏ ﻋﻦ ﺑﺎﻟﻪ ، ﻟﻜﻨﻪ ﻇﻞ ﻳﺘﺒﺎﺩﻝ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﻓﻲ ﻏﻔﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪ. ﺑﻌﺪ ﺳﺒﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻋﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻟﻴﺸﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺑﺪ ﺍﻟﺸﻌﺮﻱ ﻭﺃﻟﻘﻰ ﻗﺼﻴﺪﺓ ﺃﺛﺎﺭﺕ ﺷﺠﻮﻥ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ، ﻭﻋﻠﻤﻮﺍ ﺃﻧﻪ ﻳﺤﻜﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺼﺔ ﺣﺐ ﻋﻤﻴﻘﺔ ، ﻓﺘﻌﺎﻃﻒ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻲ ﺑﺄﺳﺮﻩ ، ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﻗﺼﻴﺪﺗﻪ: ﻣﺮﺣﺒﺎً ﻳﺎ ﻋﺮﺍﻕُ، ﺟﺌﺖ ﺃﻏﻨﻴﻚ ﻭﺑﻌـﺾٌ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻨـﺎﺀ ﺑﻜـﺎﺀُ ﻣﺮﺣﺒﺎً، ﻣﺮﺣﺒﺎً.. ﺃﺗﻌﺮﻑ ﻭﺟﻬﺎً ﺣﻔـﺮﺗﻪ ﺍﻷﻳـﺎﻡ ﻭﺍﻷﻧـﻮﺍﺀُ؟ ﺃﻛﻞ ﺍﻟﺤﺐ ﻣﻦ ﺣﺸﺎﺷﺔ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﺍﻟﺒﻘﺎﻳﺎ ﺗﻘﺎﺳﻤﺘـﻬﺎ ﺍﻟﻨﺴـﺎﺀ ﻛﻞ ﺃﺣﺒﺎﺑﻲ ﺍﻟﻘﺪﺍﻣﻰ ﻧﺴـﻮﻧﻲ ﻻ ﻧﻮﺍﺭ ﺗﺠﻴـﺐ ﺃﻭ ﻋﻔـﺮﺍﺀُ ﻓﺎﻟﺸﻔـﺎﻩ ﺍﻟﻤﻄﻴﺒـﺎﺕ ﺭﻣﺎﺩٌ ﻭﺧﻴﺎﻡ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﺭﻣﺎﻫﺎ ﺍﻟـﻬﻮﺍﺀُ ﺳﻜﻦ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻛﺎﻟﻌﺼﺎﻓﻴﺮ ﻗﻠﺒﻲ ﻓﺎﻷﺳﻰ ﺧﻤﺮﺓٌ ﻭﻗﻠﺒﻲ ﺍﻹﻧـﺎﺀُ ﺃﻧﺎ ﺟﺮﺡٌ ﻳﻤﺸﻲ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﻣﻴﻪ ﻭﺧﻴـﻮﻟﻲ ﻗﺪ ﻫﺪﻫﺎ ﺍﻹﻋﻴﺎﺀُ ﻓﺠﺮﺍﺡ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﺑﻌﺾ ﺟﺮﺍﺣﻲ ﻭﺑﺼﺪﺭﻱ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻰ ﻛﺮﺑﻼﺀُ ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥٍ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﻭﻗﻠﻴـﻞٌ ﻓﻲ ﻋﺼﺮﻧﺎ ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀُ ﻛﻴﻒ ﺃﺣﺒﺎﺑﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺿﻔﺔ ﺍﻟﻨﻬﺮ ﻭﻛﻴﻒ ﺍﻟﺒﺴـﺎﻁ ﻭﺍﻟﻨـﺪﻣﺎﺀُ؟ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﻫـﻨﺎ ﺃﻣﻴﺮﺓ ﺣﺐٍ ﺛﻢ ﺿﺎﻋﺖ ﺃﻣﻴﺮﺗﻲ ﺍﻟﺤﺴـﻨﺎﺀُ ﺃﻳﻦ ﻭﺟﻪٌ ﻓﻲ ﺍﻷﻋﻈﻤﻴﺔ ﺣﻠﻮٌ ﻟﻮ ﺭﺃﺗﻪ ﺗﻐﺎﺭ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺴـﻤﺎﺀُ؟ ﻧﻘﻠﺖ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺒﻜﺮ، ﻓﺘﺄﺛﺮ ﺑﻬﺎ ﻓﺒﻌﺚ ﺑﻮﺯﻳﺮ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺷﻔﻴﻖ ﺍﻟﻜﻤﺎﻟﻲ ﻭﻭﻛﻴﻞ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ، ﻭﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺷﺎﺫﻝ ﻃﺎﻗﺔ، ﻟﻴﺨﻄﺒﺎﻫﺎ ﻟﻨﺰﺍﺭ ﻣﻦ ﺃﺑﻴﻬﺎ ، ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭﺍﻓﻖ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻓﺘﺰﻭﺟﺎ ﻋﺎﻡ 1969 ﻟﻴﻌﻴﺸﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺃﻳﺎﻡ ﺣﻴﺎﺗﻬﻤﺎ. ﻭﺑﻌﺪ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻭﺍﻟﺘﺮﺣﺎﻝ ﻗﺎﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺼﻴﺪﺓ ﻏﻨﺎﻫﺎ ﻛﺎﻇﻢ ﺍﻟﺴﺎﻫﺮ ﻣﻄﻠﻌﻬﺎ : ﺃﺷﻬﺪُ ﺃﻥ ﻻ ﺍﻣﺮﺃﺓ ً ﺃﺗﻘﻨﺖ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﺇﻻ ﺃﻧﺖِ ﻭﺍﺣﺘﻤﻠﺖ ﺣﻤﺎﻗﺘﻲ ﻋﺸﺮﺓ ﺃﻋﻮﺍﻡ ﻛﻤﺎ ﺍﺣﺘﻤﻠﺖ ﻭﺍﺻﻄﺒﺮﺕ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﻮﻧﻲ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺻﺒﺮﺕ ﻭﻗﻠﻤﺖ ﺃﻇﺎﻓﺮﻱ ﻭﺭﺗﺒﺖ ﺩﻓﺎﺗﺮﻱ ﻭﺃﺩﺧﻠﺘﻨﻲ ﺭﻭﺿﺔ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺇﻻ ﺃﻧﺖِ .. ﻣﺎ ﺃﻥ ﺃﺷﺮﻕ ﻋﺎﻡ 1981 ﻡ ، ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﻘﺮ ﺑﻨﺰﺍﺭ ﻭﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﻓﻲ ﺑﻴﺮﻭﺕ ، ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻠﻘﻴﺲ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻔﺎﺭﺓ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﺔ ، ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 1981 ﻭﺩﻋﻬﺎ ﻧﺰﺍﺭ ﻟﺘﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﻋﻤﻠﻬﺎ ﻭﺗﺼﺎﻓﺤﺎ ﻓﺘﻌﺎﻧﻘﺎ ﻓﺘﻔﺎﺭﻗﺎ ، ﻓﺬﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﻋﻤﻠﻬﺎ ﻭﺫﻫﺐ ﻧﺰﺍﺭ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﺑﺸﺎﺭﻉ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ، ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﺣﺘﺴﻰ ﻗﻬﻮﺗﻪ ﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻧﻔﺠﺎﺭ ﺯﻟﺰﻟﻪ ﻣﻦ ﺭﺃﺳﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﺧﻤﺺ ﻗﺪﻣﻴﻪ، ﻓﻨﻄﻖ ﺩﻭﻥ ﺷﻌﻮﺭ، ﻗﺎﺋﻼً : ﻳﺎﺳﺎﺗﺮ ﻳﺎﺭﺑﻲ ، ﻭﻣﺎ ﻫﻲ ﺇﻻ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺣﺘﻰ ﺟﺎﺀﻩ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻳﻨﻌﻲ ﻟﻪ ﻣﺤﺒﻮﺑﺘﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺘﻠﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻭﻣﻌﻬﺎ 61 ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ، ﻓﻜﺘﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺼﻴﺪﺓ ﺭﺛﺎﺀ ﻟﻢ ﻳﻜﺘﺐ ﺃﻃﻮﻝ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ، ﻭﻻ ﺃﺟﻤﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﺴﻴﺮﺗﻪ ﺍﻟﺸﻌﺮﻳﺔ ﻫﺬﻩ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ، ﺇﻧﻬﺎ ﻗﺼﺔ ﺗﺆﻛﺪ ﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻟﻺﺭﻫﺎﺏ ﻗﻠﺐ ، ﻭﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﻣﺒﺪﺃ ، ﻭﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﺇﻳﻤﺎﻥ. ﺟﺰﺀ ﺻﻐﻴﺮ ﻣﻦ ﻗﺼﻴﺪﺓ "ﺑﻠﻘﻴﺲ " ﺷﻜﺮﺍً ﻟﻜﻢ .. ﺷﻜﺮﺍً ﻟﻜﻢ . . ﻓﺤﺒﻴﺒﺘﻲ ﻗﺘﻠﺖ .. ﻭﺻﺎﺭ ﺑﻮﺳﻌﻜﻢ ﺃﻥ ﺗﺸﺮﺑﻮﺍ ﻛﺄﺳﺎً ﻋﻠﻰ ﻗﺒﺮ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪﻩ ﻭﻗﺼﻴﺪﺗﻲ ﺍﻏﺘﻴﻠﺖ .. ﻭﻫﻞ ﻣﻦ ﺃﻣـﺔٍ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ .. - ﺇﻻ ﻧﺤﻦ - ﺗﻐﺘﺎﻝ ﺍﻟﻘﺼﻴﺪﺓ ؟ ﺑﻠﻘﻴﺲ ... ﻛﺎﻧﺖ ﺃﺟﻤﻞ ﺍﻟﻤﻠﻜﺎﺕ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺑﺎﺑﻞ ﺑﻠﻘﻴﺲ .. ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻃﻮﻝ ﺍﻟﻨﺨﻼﺕ ﻓﻲ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻛﺎﻧﺖ ﺇﺫﺍ ﺗﻤﺸﻲ .. ﺗﺮﺍﻓﻘﻬﺎ ﻃﻮﺍﻭﻳﺲٌ .. ﻭﺗﺘﺒﻌﻬﺎ ﺃﻳﺎﺋﻞ .. ﺑﻠﻘﻴﺲ .. ﻳﺎ ﻭﺟﻌﻲ .. ﻭﻳﺎ ﻭﺟﻊ ﺍﻟﻘﺼﻴﺪﺓ ﺣﻴﻦ ﺗﻠﻤﺴﻬﺎ ﺍﻷﻧﺎﻣﻞ ﻫﻞ ﻳﺎ ﺗﺮﻯ .. ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺷﻌﺮﻙ ﺳﻮﻑ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﺍﻟﺴﻨﺎﺑﻞ ؟ ﻳﺎ ﻧﻴﻨﻮﻯ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍﺀ .. ﻳﺎ ﻏﺠﺮﻳﺘﻲ ﺍﻟﺸﻘﺮﺍﺀ .. ﻳﺎ ﺃﻣﻮﺍﺝ ﺩﺟﻠﺔ . . ﺗﻠﺒﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺑﻴﻊ ﺑﺴﺎﻗﻬﺎ ﺃﺣﻠﻰ ﺍﻟﺨﻼﺧﻞ .. ﻗﺘﻠﻮﻙ ﻳﺎ ﺑﻠﻘﻴﺲ .. ﺃﻳﺔ ﺃﻣﺔٍ ﻋﺮﺑﻴﺔٍ .. ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻐﺘﺎﻝ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﺍﻟﺒﻼﺑﻞ؟
| ||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|